بينما كان البغدادي يطلب من الشباب العراقيين والسوريين والليبيين ان يقاتلوا في الخنادق في ظروف غير إنسانية وان يعطوا كل ممتلكاتهم لخدمة قضية داعش, كانوا كوادره من المقاتلين الأجانب مرتاحين يأكلون وينامون ويصدرون الاوامر من قلب فيلاتان فاخرتان في ضواحي الموصل الغربية .
تسجيل الدخول